ذكريات من زمن وحدات الثمانينات الجميل

ذكريات من زمن وحدات الثمانينات الجميل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني واحبائي فريق الوحدات الحالي وجمهور المارد الوفي على الدوام منذ السبعينات وحتى الان

اجمل التحية والترحيب والاحترام لكم وانتم لا زلتم تثبتون انكم القمة الرياضية المبدعة في هذا البلد الحبيب لاعبين مخضرميين ولاعبيين واعديين وجمهور واعي محب للرياضة الاردنية بشكل عام والوحداتية بشكل خاص

انا بكل تواضع من جمهور الثمانينات ذلك الوقت الذي راينا فيه العملاق المارد يتمختر في الساحة الكروية الاردنية وهو يزهوا من ابداع الى ابداع ومن بطولة الى بطولة ولا زلت اذكر هؤلاء اللاعبين الذين سطروا مجد الوحدات امثال باسم تيم خالد سليم نادر زعتر ماجد البسيوني عمر سلامة مظفر جرار غسان بلعاوي ايراهيم سعدية والقناديل المضيئة نصر وجلال ووليد قنديل ومصطفى ايوب ومحمد المشه وغيرهم الكثييرين ممن بذلوا العرق والجهد والعطاء اكراما للمارد الاخضر

لا زلت اعشق الوحدات الحالي ولكني بكل صراحة لا زلت اذكر وحدات الثمانينات واعشق تلك الذكريات عندما كنت اتحدى كل الظروف لاذهب الى استاد عمان لمشاهدة المارد الاخضر وهو يصول ويجول في الميدان الاخضر

كانت مواعيد معظم المباريات تقام في وقت متاخر وبسبب كثافة الجماهير الوحداتية التي كانت تملا المدرجات كنت لا اجد ما يعيدني الى منزلي البعيد عن الستاد فاستعمل اقدامي لتوصلني لمنزلي من المدينة الرياضية مرورا بجبل الحسين الى وسط البلد الى منزلي وقتها في الوحدات عن طريق طلوع المصدار لاصل بعد منتصف الليل لبيتي وهذا الامر تكرر مرارا في كثير من المباريات

وكان يستعمل هذه الوسيلة بالوصول كثيرا من الجماهير اللذين يعدمون الحيلة بالوصول لبيتهم بالمواصلات فنجدها فرصة طيبة للتعبير عن فرحنا ببعض الهتافات في حدود الروح الرياضية ونحن نصفق ونصفر لفوز الوحدات بتلك المباراة اثناء سيرنا الطويل
او على النقيض نسير بغضب وصمت وكان على رؤوسنا الطير كل منا يسير لوحده ويستعرض سير المباراة التي خسرها الوحدات وهل كان السبب الحكم ام اللاعب الفلاني ام اللاعبيين بشكل عام ام الحظ العاثر غير مهم فقد خسرنا تلك المبارة وخرجنا بخفي حنين ولكن لا يهم فهذه الخسارة ليست نهاية المطاف والتعويض قادم دائما كان التفاؤل شعارنا بنجوم الوحدات

بعد كل هذه الظروف الصعبة في الوصول للمباراة والمعاناة بالازمة على المواصلات بسبب جمهور الوحدات الغفير والمعاناة بالدخول الى الستاد وخاصة من بوابة الدرجة الثالثة عندما كنا نصطف بطابور طويل جدا حتى ندخل وجلوسنا الطويل على المدرجات بانتظار بدء المباراة لان من يريد ان يجد مكان على المدرجات كان يذهب للملعب قبل بضع ساعات من بدئها والمعاناة الجميلة على المدرجات اثناء بدء المباراة فكنا لا نستطيع الجلوس على المدرجات لان كل هجمة او فرصة خطيرة للوحدات يقف الجمهور باكمله وعندما تتراقص الشباك بهدف وحداتي تشتعل المدرجات حتى تكاد الجماهير ان تتطير من موقعها وتبدا الاهازيج الجميلة وتراقص الجماهير والهتافات الجميلة البعيدة كل البعد عن التعصب الاعمى والعبارات الجارحة السوقية
وبعد انتهاء المباراة تبدا معاناة جديدة بالخروج من بوابات الملعب حيث الجميع يريد الخروج بوقت واحد خاصة وان الجماهير العاشقة للفن الوحداتي ترفض الخروج من الملعب قبل اطلاق الحكم لصافرة النهاية لتبدا المعاناة بالوصول للبيت والتي ذكرتها في بداية حديثي .....

رغم كل هذه الانواع من المعاناة والظروف الصعبة كان عشقنا يتكرر ولا يتراجع للذهاب مرة اخرى للملعب ومؤازرة المارد الوحداتي كنا نترقب موعد المباراة القادمة بلهفة وشوق متناسيين تماما أي معاناة او مشقة

اخواني في المشاركات القادمة وضمن هذا الموضوع سوف نعيش سويا في صفحات مصورة من ارشيفي المتواضع لتلك الحقبة الجميلة من الابداع والفن الوحداتي والتي لا زالت ترمي بظلالها على اللاعبيين في هذه الايام ليكملوا المسيرة بكل ابداع وحب وتفاني

في الختام ارجو ان لا اكون قد ازعجتكم بذكرياتي المتواضعة والتي اهدف من خلالها لاثبات مدى حب اللاعبين انذاك للفانيلة الخضراء وانتمائهم لها
ومدى حب وعشق الجماهير بلا حدود للمارد البطل ولكن في اطار واعي منضبط بكل الاحترام والروح الرياضية الجميلة

من هو

ذكريات من زمن وحدات الثمانينات الجميل Resizeofjn6

هل تعرفهم

ذكريات من زمن وحدات الثمانينات الجميل Resizeofom9

المدفعجي اللاعب الدولي
ونجم خط الوسط في المنتخب والوحدات

خالد سليم

تهيم في ذاكرتي ذكريات الثمانينات بكل جمالها وتميزها
فاتذكر على الفور تلك المباريات الجميلة التي كنت اشاهدها فب الملعب مباشرة
وذلك الجمهور الوفي المعطاء الذي كان لا يعيقه تاخر موعد بعض المباريات والازمة الشديدة جدا على الابواب قبل المباراة
لنشاهد مباراة جميلة نظيفة ابطالها لاعبين لا هم لهم سوى اسم الوحدات وانتصار الوحدات
وحشو خزانة الوحدات بالمداليات والكؤوس وبعد ذلك لا ضير في التفكير في الامور المادية فهذه سنة الحياة التي نعيشها
لقد كنا ناتي لستاد عمان وهو الملعب الوحيد انذاك المعتمد في عمان قبل موعد المباراة بحوالي ساعتين او اكثر
لكي نجد مواصلات ئؤدي بنا الى الستاد وايضا لنستطيع المزاحمة والعراك على شباك التذاكر للحصول على التذكرة
ومن ثم الاصطفاف في طابور طويل جدا خاصة في الدرجة الثالثة لنستطيع الدخول للملعب
وعند الدخول تبدا معركة اخرى كيف نجد مكان مناسب نستطيع من خلاله مشاهدة كافة ارجاء الملعب
وفي الغالب كنت لا اجد مكان لاني صراحة بطبعي غير مشاكس ولا احب المشاكل
فابتعد عن الجماهير المشاغبة والتي تكون في الغالب في منتصف الدرجة الثالثة
والجا الى اطراف المدرجات خاصة وانها المكان الوحيد الذي يمكن ان اجد فيه متسع يصلح للجلوس
واحيانا حتى تلك الاماكن تكون مكتظة فالجا الى الوقوف اعلى المدرجات والتي تكون مكتظة ايضا في الغالب
فابدا احرك راسي كالزرافه بين الاكتاف وبين الاجسام لامد راسي لاستطيع مشاهدة المباراة ههههههه
وياالله على ما يجري لي عندما يحرز الوحدات هدف تشتعل المدرجات وتهتز
ومعها يهتز الجمهور فيتم عصري كالليمونه بينهم وهذا يدفعني هناك وذاك يعيدني هنا ههههه
لدرجة اصبح كالمهرج منكوش الشعر وقميصي يفلت من تحت بنطلوني بفعل احد الجماهير المندفعة والذي يتشبث بقميصي ..ههههههههه
المسكين يعتقد انه يتشبث بصخرة ولا يعلم انه يتشبث بقشه ههههههههه
هذا هو حال مشاهدة مباراة للوحدات في ذلك الوقت
الوحدات الذي يملك اكبر قاعدة جماهيري فاقت المتوقع وفاجئت الجميع
لان الجماهير قبل العام الذهبي ( 80 ) كانت تعد بالمئات فقط وفي بعض المباريات المهمة
والادهى من ذلك عند انتهاء المباراة والخروج من الملعب ان اندمجت مع المباراة ونسيت نفسي
ولم اخرج قبل موعد انتهاء المباراة بحوالي 10 دقائق فعندها تبدا المعاناة وكان الساتر هو رب العالمين فقط
ولم اسقط على درج البوابات ولا مرة مثل بعض المشجعين الذين يصابون وينقلون احيانا للمستشفيات
فامكث احيانا بعيدا عن البوابات لمدة ربع ساعة بعد انتهاء المباراة لاستطيع بعدها الخروج
لتبدا معاناة جديدة وهي الوصول للبيت خاصة وان الوقت احيانا يقارب على منتصف الليل
والجماهير تملا الشوارع المحيطة بالستاد فلا نجد تكسي ولا باص يجرؤ على الوصول لتلك المنطقة
وان وجد وفي الغالب يكون من جماهير المبارة ويعمل على تكسي او باص
فهو فقط يهمس او يؤشر باصغر اصبع في يده لتجد العشرات يهجمون على تلك المواصلة
فلا اجد مفرا وكالعادة من تشغيل المحركات البشرية واملا الخزان بزجاجة ماء بارد او احد انواع العصير
ومعي جموع غفيرة كحالي وانطلق سيرا على الاقدام من المدينه الرياضية مرورا بجبل الحسين الى وسط البلد
وبعدها استطيع بصعوبة ( لان المد والفيضان الوحداتي على الغالب يكون قد وصل الى وسط البلد ايضا ) ايجاد مواصلة الى بيتي وفي الغالب لا اجد مواصلة فاكمل ما بداته بالوصول للبيت سيرا على الاقدام
رغم كل تلك المعاناة بسبب الحب والعشق من الجماهير للمارد فائزا او خاسرا
والرغبة الشديدة بالتواجد دائما في الملعب لحضور ومؤازرة المارد
مما يجعل دائما يوم مباراة الوحدات يوما لا ينسى قبل واثناء وبعد المباراة
رغم كل ذلك حالي كحال الشريحة العظمى من جماهير الاخضر
لا اجعل مباراة تفوتني مهما كان موعدها او ظروف دراستي او عملي فيما بعد
حيث كنت لا اعدم الوسيلة والحيلة بتذليل اي صعوبة تعترضني في سبيل الذهاب للملعب
هذا هو ذلك الزمن الجميل الذي لا ينسى بعطاء اللاعبين وحب الجماهير وانتمائهم
والذي سوف احاول اعادة بعض مجرياته في هذا الموضوع المتواضع من خلال الارشيف المصور

والله المستعان

المعلق الرياضي ورئيس قسم البرامج الرياضية في التلفزيون الاردني
محمد جميل عبد القادر

نجم الاسبوع -- الف مبروك

حديث الكاميرا

نجم وخبر

المنسي نسوه

الوحداتي جلال ملحم يلعب في صفوف فريق شنلر


	في البداية اتقدم من الكابتن النمر الوحداتي باسم تيم وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره باحر مشاعر العزاء والمواساة بوفاة شريكة حياتك رحمها الله واسكنها فسيح جنانه وعظم الله اجركم

انه احد الابطال

احد البارزين في مسيرة المارد الاخضر

حارس عرين الوحدات النمر الفذ

الذي لطالما تغنت الجماهير باسمه

لطالما حمل بكل شرف وحب كاس البطولة تلو الاخرى

والتي كانت باكورتها حمله لكاس البطولة الاغلى

كاس بطولة الدوري 1980م

انه عملاق الوحدات الامين

باسم تيم

في هذا العدد

كيف نعالج شغب الملاعب

نجوم من الملاعب

استراحة مع عثمان القريني

الاردن يشارك في بطولة العالم الخامسة للتايكواندو

خطوبة عثمان القريني ونجم الاسبوع

فلاشات رياضية

مجتمع الرياضة

منوعات رياضية

استراحة الاسبوع

الرياضة الفكرية

الرياضة في الارض المحتلة

الى اولادي مع امنياتي بالفوز

حكام وتحكيم

منوعات رياضية

رسالة العراق

كتاب

( الوحدات بطل الدوري 1980 حامل الدرع والكاس 1982)

اعداد الاستاذ سليم حمدان

متابعة

كتاب

( الوحدات بطل الدوري 1980 حامل الدرع والكاس 1982)

هذه صور للذكرى اهداء الى

احد ابطال المارد العملاق

احد اللذين ساهموا بحبهم وانتمائهم وعطائهم ليرتفع الكاس الغالي على الاعناق

انه الابولو انه صخرة الدفاع

وأحد الثلاثة الذين لا يمكن نسيانهم ( الرائعين الاشقاء القناديل )

نصر قنديل وجلال قنديل

انه ...

( وليد قنديل )

من مواليد 1959م .. قلب دفاع دولي .. متزوج .. يحمل دبلوم متوسط
موظف في احد المصارف

فيما يلي هذه الصور لنخبة من اللاعبين الذين تميزوا على المستطيل الاخضر الاردني في تلك الحقبة

وكان بعضهم زملاءا لابطال الاخضر في منتخبنا الوطني الاردني

منتخبنا الوطني مع نظيره العراقي

عرفت من منتخبنا ...

وقوفا من اليمين

خالد الزعبي الرمثا .. فواز ابراهيم الارذوكسي .. ؟ .. سامس سعيد الرمثا ..
حكم الراية ؟ .. حكم الساحة حسين سليمان .. حكم الراية طلال .. ؟ ..خالد سليم الوحدات

جلوسا من اليمين

احمد الروسان الفيصلي .. باسم تيم الوحدات .. ماجد البسيوني الوحدات ..
عماد زكريا الفيصلي .. وليد قنديل الوحدات

راتب الضامن

حارس مرمى نادي الحسين والذي تم اختياره ضمن تشكيلة المنتخب الوطني لكرة القدم
اعتدى على الحكم في مباراة الوحدات والحسين

سهل غزاوي

لاعب الحسين يلعب في خط الهجوم

علي بلال

لاعب الاهلي يلعب في خط الهجوم

عماد زكريا

لاعب الفيصلي يلعب في خط الوسط

ميلاد عباسي

حارس مرمى الفيصلي

متفرقات رياضية

احمد ابو السرور

لاعب ملاكمة

اكرامي وحسن شحادة

لاعبي المنتخب المصري

والان لنبتسم قليلا مع هذه القطات الرياضية

تمويه بالشكل والحركة والصراخ والاشارة

كرة قدم راسا على عقب

المعلق : شو احلى جوول دخل مرماك ؟
الحارس : يمكن الجوول اللي حيدخل الان وانت بتجري المقابلة معي .

المدافع للمهاجم الواثب فوقه :
ادفع نصف عمري واعرف كيف اطلعت فوق

اللاعب للحكم الذي اشهر له البطاقة الحمراء :
انا ابوي ما يقدرش يقولي اطلع بره .

حارس سامبدوريا يقول لزميله فيالي المصاب :
مش قلتلك هاد اللاعب ما بيعرفش ابوه ولا امه في الملعب .

فريق الابطال

ذكريات من زمن وحدات الثمانينات الجميل Resizeoflc0

بكر جمعة

ذكريات من زمن وحدات الثمانينات الجميل Resizeofjo8

باسم تيم

مظفر جرار

نادر زعتر

ابراهيم سعدية

عمر سلامة

سليم حمدان

عبد المجيد الظلمي

نجم الكرة المغربية وعملاقها

الفيصلي 1987

الاتحاد السعودي 1987

1979م

1979م

ابتسم مع لاعب السلة العملاق

ماجد ابو دية

كاريكاتير رياضي

1980م

الملاكم سوجار راي ليونارد

خليفة الملاكم العالمي المسلم محمد علي كلاي

فريق نادي الرمثا لكرة القدم

الالماني الغربي فرانس بكنباور

1980م

برقيات رياضية

تبرع لملاكم مقعد

حكام وتحكيم

» مقابلات من زمن وحدات الثمانينات الجميل
» مباريات من زمن وحدات الثمانينات الجميل